Take a fresh look at your lifestyle.

هويدا الماحى تعقب على طارق السميت “غربل”صديقك الشاعر واخبره ان حواء لم تجبل على الغدر

عزيزى طارق اما علم شاعرنا

“المجد الصافى” ان الوجع رحم

الابداع ؟

 

..اما علم عن اعظم اساطير الحب ان

خاتمتها نحيب وفراق ورغما عن ذلك

خلدها التاريخ يقينى يمنح الوجع

الصلابه

ولن اجنى على تلكم الهاربه

حتما لها اعذارا ربما فاتها ان تسوقها

او قد اعيتها المفردات عن مجاراة

الشاعر فارتحلت رغم انف مشاعرها

 

خبر صديقك الشاعر  ان حواء لم تجبل على الغدر

والخيانه والهروب بل جبلت على التضحيه والايثار

والصمود فان لاذت بالفرار فحتما قد اعيتها الحيله

وعيل صبرها

لا احسب معشوقته الهاربه قد اطلقت ساقيها

للريح هربا من سيل حنوه وعطفه وعلى قول

زميله الشاعر :

(حد يشعر بالسعاده ويمشى يختار البعاد)

قبيل تسليط سهام يراعك على تلكم التى

نعتها انت بالهاربه وطن نفسك على تشريح

عطاء رفيقك الشاعر المجد الصافى

يا خ “غربله ” ربما كان تحت الوميض رماد

طارق دعك عن نظمه القوافى

كى تتيقن هل كان فى مطارحتها

الغرام صافى

وهل كان فيض معينه كافى

ودافى وشافى

كتب طارق السميت

 

الى صديقى الشاعر المجد الصافى

 

ما أروعك ايه الزلال

 

ومااطيبك ايه الحبيب الممهور بدم الوفاء

وكانك

فارس من العصور الوسطى تلبد شوقا

وتنهال

اخلاصا لحبيبة صماء…..

اراد القدر ان يجعلها

من الخالدين ففرت الى بريق

كاذب وانتحبت

بزهو نفاق لايحدث الا ضجيج محدود….

لاتبتأس ف(بلقيسك) هناك تنفض فى

عقب التاريخ تتدحرج هبوط وصعود

 

لتكون فى محرابك ناسكة لاتمل ترانيمك

….كن بخير صاحب اللحن الشجئ

شاركها على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.