طارق السيمت يخلب لب النساء والقوافى وهويدا الماحى تنشد الامانى المستحيله
المزيد من المشاركات
تمنيت ان تكونى رسولا ولايؤمن
بك احد سواى وتمنيتك
صحراء ليس فيها ماء غير عينى
…………………………….
انا هنا لاجلك ولاجلك انا
تعقيب هويدا الماحى
عزيزى طارق بوحك من وادى عبقر دون شك
وانت تلخص رائعة العملاق وردى يا جميله
ومستحيله
وكم تمنيت ان يكون بوحك لى انا
وحدى دون نساء العامين وكم من
امال مر الخداع
شدنى بوحك وعادت بى كلماتك
القهقرى
الى تسعينيات القرن الماضى
حينها نظمت
قصيدة بالفصحى تم نشرها على
صفحات “صحيفة
الانقاذ” التحيه لزميلى محرر الملحق
الثقافى وقتها
عبدالحفيظ مريود حملت
القصيده عنوان
“وجدتك طارق”
بين طارق السميت وطارق بن زياد
و”طارقى طارق”
طار قلبى منى
وقال ماهو عايد
