Take a fresh look at your lifestyle.

ضــربـــه حـــره -محمدعبدالرحمن الساير- خبث الدلاقين (1)

ضــربـــه حـــره

محمدعبدالرحمن الساير

خبث الدلاقين (1)

صحيفة عشق البلد

& تاكدت من خلال نشر مواد دلقونيه ورفض لمواد اخباريه هلاليه ان قروبات الفيس بوك والتى تحمل اسماء هلاليه (رنانه) هى دلقونيه بمستويوقد زاد الامر تاكيدا ان (احتد)معى احد (معارفى) الذي وجدته احد الاعضاء المؤسسين لذاك القروب الذي لم يمرر لى اى مادة منشورة الا بعد تعليقات حاده يشوبها الانتقاد لكل ما هو هلالى .

حاولت مرارا استفزاز المندسين لكى يتم اخراجهم من القروب المعنى ! الا ان تقديراتى كانت خاطئه لان القروب المعني دلقونى ، استوعب هلالاب لاغراض واضحة وضوح الشمس ، فقد لانستبعد ان يستخدم هلالاب (الغفله) فيما يبداونه بانفسهم خدمة للدلقنه المعده اهدافها وغاياتها لمحاربة الهلال . تحت غطاء ( لا بايدنا ولابرجلنا) فالانتقاد الذي يقوده هلالاب احيانا هو نتيجة (دس) سم من دلاقين بمحاربة الهلال من خلال ابناؤه ، مما اكد يقينى ان (المعارضه ) المنفعله ابان مجلس الكاردينال كانت شعله اوقدها الدلاقين

. تعرفت من خلال متابعة دقيقه لهلالاب فى قروبات عديدة بالفيس وجدت ان الشبهات متوفره فى اغلبها بل هناك حقائق اخرى لاهداف تلك القروبات . على الهلالاب المتواجدين بكل القروبات مراجعة تواجدهم للتاكد اكثر فقد تكن هناك قروبات بعيده من ايادى الدلاقين . & تاكد لنا ان الدلاقين لهم قدرات اعلاميه كبيره لانهم متمكنين من التواصل الاستخبارى لخبثهم ونواياهم الغذرة . فمن المعلومات الخطيرة التى توصلنا لها من احد الهلالاب انه قرأ معلومة منقوله بذاك القروب وهى اقرب للحقيقه لكنها تحمل (فتنه) واتضح عدم صحتها وعندما حاور ناقل المعلومة تمانع فى الرد عليه وبعد ملاحقه (حظره) واغلق عليه الطريق ! & فمنذ الان ستبدا رحلة التخلص من تلك القروبات الدلقونيه وسوف نقوم بتسمية تلك القروبات وفضح اهدافها وتخركات اسماء مشرفيها الذين اعتبرهم انجزوا مهام كبيرة طيلة الفترة الماضيه . & فالهلال له قروب له خدمة 24 ساعه تاسفت ان تكن تلك الخدمة مغلوطة ومزورة ومضلله . قروب بيت الهلال لا اظنه الا بيتا للدلاقين بضمه لافراد اعرفهم اسما ونوايا والفاظ (وقحه) . & ادعو كل الهلالاب بمغادرة تلك القروبات بعد التاكد من اهدافها ومواد نشرها ومراجعة صفحات بعض المشكوك فيهم ومشرفيهم ، يجب ان تكن الحرب مماثله للنوع فى مقبل الايام •

شاركها على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.