Take a fresh look at your lifestyle.

بياض الاشرعة -صلاح الدين عبدالمطلب- عظيم الشرف اسوق انتمائى طوعا لصحيفة عشق البلد

بـيـاض الاشـرعـة

صلاح الدين عبدالمطلب

عظيم الشرف اسوق انتمائى طوعا لصحيفة عشق البلد

الخرطوم \عشق البلد 

سالة ترحاب صحيفة عشق البلد الالكترونية..لي عظيم الشرف ان اسوق انتمائي طوعا وبصدر رحب يحمل كل معاني التقدير والاحترام ونكران الذات والتجرد ،لأسرة صحيفة عشق البلد الالكترونية التي ولدت عملاقة واستطاعت في فترة وجيزة ان تاخذ مكانها الطبيعي من بين الصحف الرياضية المتعددة التي تفتخر وتسخر كل امكانياتها وكفاءاتها لخدمة الكيان الازرق والأبيض،وهذا التعدد يعكس حالات العشق السرمدي لهلال الملايين..بالضبط انضمامي لهذه الصحيفة المعطاء يسعدني ايما سعادة ويعجبني ايما إعجاب ويشرفني ايما شرف وانا اجد نفسي وثقلي الصحفي كحبة خردل وسط خبرات تراكمية وكفاءات تنوء بها الجبال الراسيات واقلام لا يجف مدادها عن كل ماهو جميل وحصيف في عالم الاعلام والصحافة..وبينما انا جالس علي النمارق المصفوفة بالالوان الزرقاء والبيضاء في رحاب عشق البلد تنهال علي عبارات الترحاب والتبركات من كل حدب وصوب من اساتذة اجلاء وعمالقة الصحفيين في بلادي ينتمون لصحيفة عشق البلد الالكترونية،ذلك لمجرد ظهوري علي عتبة باب صحيفة عشق البلد التي احتضنتني بكل الود والتقدير وفي جوانحههم امتثال لاخلاقهم الطيبة العالية الرفيعة وادبهم الجم وتطبيقا لاسس ومباديء الزمالة المهنية السمحاء ،وانا اوجس في نفسي خيفة الاحترام والادب واثلج في صدرى كل معاني الطاعة والولاء حتي يكفيان جزاء الإحسان بالاحسان ،حتي علي هذه الحالة لم تقبل كفاءتي الصغيرة بهم استدعي عناصر الدهشة والسكون لهكذا استقبال ،فاغرقني حد احتجاب الرؤية واولوني إهتمام فاق رب العمل لواجبه وعين ضيافتهم لي تتعقبني اينما رست قدماي وحلت:- وانا اكتب هذه البرقية التشريفية عقب عدة مقالات سقتها عبر هذه الصحيفة في ظروف كان الهم فيها والشغل الشاغل تخطي هلال السودان عقبة سان جورج الاثيوبي العنيد الامر الذي قهقر عبارات الاستقبال. فكان لهذا الإهتمام حصاد ما جناه من وحدة وترابط وتضامن وتعاضض وتكاتف وتجرد لكل ما يجري في عروقه دم ازرق وابيض حتي تكللت هذه العوامل بالنجاح والتوفيق الذي بهر الاحباش وجهر ناظرهم حتي الكفاف والعمي، والحديث يقودنا بذاته الزرقاء لتكرار التهنئة والتبريكات كلما ادركنا كنه لحظات النصر وذكريات التأهل. ذلكم النجاح الذي ياتي من بعد مجهودات مضنية تشبثنا فيها باحداب الصبر واحترقنا بهجير الشمس في نهار قائظ وتسكعنا في الطرقات رهقا بين خلجاتنا غرسنا الامل دوحة نزوب في افتان الغدون حتي تنساب الاماسي..فالواجب يملي علينا ان نحمدالله اننا هلالاب وان لا نحتقن سعادة وافراح كان لزاما عليهن التمدد…فالشكر والتقدير موصولان لكل الزملاء في رحاب وكنف اسرة صحيفة عشق البلد الالكترونية دون فرز اوتشخيص الذين انسوا في شخصي الكفاءة واوجدوني من عدم الكتابة في ظروف التوقف والانكسار الي فضاءات..عشق سرمدي وقلم في السنتر وضربة حرة وبياض الاشرعة…والتحايا موصولة للقراء الاعزاء الذين لم يدخروا وقتا الاوهبوه لقراءة صحيفتهم المفضلة من بين الصحف(عشق البلد )نكن لهم وزملائي كل الإحترام والتقدير والحب السرمدي كحب حبيبهم حبيب الملايين..

شاركها على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.