Take a fresh look at your lifestyle.

ضربة جزاء – أنور ود صغير _ الأزرق انطلق.. و التحية لجماهير سيمبا

• خاض الهلال … هلال الملايين … بالأمس واحدة من أروع مبارياته .. أبدع ونثر الفن الجميل واللعب في أرجاء الملعب التنزاني … عزف محاربي الهلال سيمفونية الطرب والنشوة المروي الذي أطرب جماهير الشباب قبل الجماهير الهلالية وجماهير سيمبا التي لم تقصر في حق الهلال .. عزف اللاعبين أجمل سيمفونية في الأبطال حتى الآن .. وصدق الاتحاد الأفريقي حين صنف مباراة الهلال والشباب التنزاني واحدة من أقوى خمسة مباريات في دوري ال 32 ..
• قبل الخوض في تفاصيل المباراة التحية والإجلال نسوقها زرقاء خالصة محملة بعبق الود والياسمين وكل التقدير والاحترام لجماهير نادي سيمبا التنزاني .. الذين ما فتئوا يناصرون الهلال .. وحقيقة هم يناصرون الفن والامتاع الكروي الذي قدمه لهم الهلال ولم يخيب ظنهم … انه الهلال يا سادة … انه الحب .. فدعواتكم الصادقة ووقوفكم الي جانب سيد البلد هي الزاد والمعين لشبابنا الذين استطاعوا أن يروضوا ال Yang أيما ترويض … وكلنا يعلم ما كان يفعله جمهور الشباب وهم يلوحون بإشارات الذبح للاعبي الهلال .. فذبحهم الهلال بالفن الكروي الراقى النبيل الجميل … فشكرا لكم … ولكم الشكر الصادق … وجماهير الهلال لسانها يلهج بالشكر والدعاء لكم .. شكرا … شكرا ….
• نعود للمباراة … نعم تعادل الهلال مع ال Yang Africans في أرضه ووسط جمهوره وهو تعادل لا يختلف فيه اثنان … انه تعادل بطعم الفوز .. وضع الاهية التريبي الدرب: فلوران خطة لعب أذهلت الجميع .. فمثلا لا أحد كان متوقعا مشاركة العملاق ابو عشرين أساسيا منذ الوهلة الأولي بل وليكمل المباراة عملاقا … فأثبت أبوعشربن لفلوران أنه قدر المهمة وأكثر ..فأجاد وامتع في حراسة العرين الهلالي .. فأعاد فلوران لابوعشرين الثقة كاملة ليثيت لنا أنه فعلا حارس عرين السودان الأول .. حتى لقبته الجماهير الهلالية بخليفة العملاق سبت دودو (عليه الرحمة) … أثبت لنا فعلا ابوعشرين ان كل ما كان يثار ضده من انتقاد وهجمات ما هي الا … زوبعة في فنجان … وكل ما يطلبه هو فقط التشجيع والتحفيذ والمساندة … الي الأمام با سبت دودو 2. قدم الخبير الكروي فلوران كل من اللاعبين موفق وليلبو وصلاح عادل ورفاقهم فأجادوا وامتعوا ولم يخيبوا ثقة المدرب فيهم ولم يخذلوه واستطاعوا أن يخرجوا بالحصة الأولي من الشوط الأول للمباراة بالتعادل السلبي … وفي الشوط الثاني وكما يقال: (درس المدرب فلوران الخصم جيدا .. وأدرك أن التعب والاجهاد قد حل بالطرف الشمال للشباب وحينها اجري تغييره المدروس بادخال ياسر مزمل والغربال) … وهم من أحدث الفارق وجاء هدف التعادل عن طريقهما .. فياسر مزمل حضر وعكس للغربال الذي لم يتواني في ايلاج الكرة في الشباك التنزانية … وكان للهلال ان يخرج بأهداف جملة خاصة بعد دخول المايسترو رؤوف …
• الحصة الثانية ستكون بالجوهرة الزرقاء مقبرة الخصوم التي عادت الي سابق عهدها خاصة بعد السماح للجماهير بعد طول غياب … فمما لاشك فيه سيدخل فريق الشباب بكل أسلحته حيث أنه ليس لديه ما يخسره وكما صرح مسؤولهم الاعلامي بأنهم سيفاجئون الهلال في ملعبة …
فيجب عدم الركون للنتيجة الايجابية التي حققها الفريق بتنزانيا والعمل عاي معالجة وسد الثغرات التي ظهرت في المباراة … فهناك الثغرة الواضحة التي ظهرت في الطرف اليمين للهلال وبعض الأنانية في الهجوم … فمثلا السانحة التي لاحت ليليبو .. لو مررها للاعب الهلال الآخر لأحرز منها هدف وبارتياح ولكن ليليبوا تعامل معها بشيء من الأنانية وفضل أن يركل الكرة هو بدلا عن تمريرها لزميله .. فضاعت واحدة من أجمل وأسهل الفرص … لا للأنانية
• كتب مزمل بعد تعادل الهلال الايجابي امام الشباب التنزاني بنيجة 1/1 .. كتب في ما معناه أن الهلال لعب بسبعة محترفين ولم يستطيع احراز هدف … ولكن حين اصبح يلعب بأربعة محترفين بعد دخول ياسر والغربال استطاع تعديل النتيجة!!! وكأنه يريد أن يثبت لنا قوله حينما قرر الاتحاد أمكانية لعب الفريق بخمسة محترفين من غير المجنسين .. الشيء الذي عارضه هو .. رفم أن فريقه لديه نفس العدد من المحترفين الذين لدى الهلال … ولكن هناك بالتأكيد فرق بين محترف ومحترف .. وحسب زعمة أريد أن اختم هذه الزاوية بسؤاله:
من قال لك يا مزمل ان المحترف اذا لم يسجل هدف فأنه ليس بمحترف أو بلاعب؟؟؟!!!!!!!

• خاض الهلال … هلال الملايين … بالأمس واحدة من أروع مبارياته .. أبدع ونثر الفن الجميل واللعب في أرجاء الملعب التنزاني … عزف محاربي الهلال سيمفونية الطرب والنشوة المروي الذي أطرب جماهير الشباب قبل الجماهير الهلالية وجماهير سيمبا التي لم تقصر في حق الهلال .. عزف اللاعبين أجمل سيمفونية في الأبطال حتى الآن .. وصدق الاتحاد الأفريقي حين صنف مباراة الهلال والشباب التنزاني واحدة من أقوى خمسة مباريات في دوري ال 32 ..
• قبل الخوض في تفاصيل المباراة التحية والإجلال نسوقها زرقاء خالصة محملة بعبق الود والياسمين وكل التقدير والاحترام لجماهير نادي سيمبا التنزاني .. الذين ما فتئوا يناصرون الهلال .. وحقيقة هم يناصرون الفن والامتاع الكروي الذي قدمه لهم الهلال ولم يخيب ظنهم … انه الهلال يا سادة … انه الحب .. فدعواتكم الصادقة ووقوفكم الي جانب سيد البلد هي الزاد والمعين لشبابنا الذين استطاعوا أن يروضوا ال Yang أيما ترويض … وكلنا يعلم ما كان يفعله جمهور الشباب وهم يلوحون بإشارات الذبح للاعبي الهلال .. فذبحهم الهلال بالفن الكروي الراقى النبيل الجميل … فشكرا لكم … ولكم الشكر الصادق … وجماهير الهلال لسانها يلهج بالشكر والدعاء لكم .. شكرا … شكرا ….
• نعود للمباراة … نعم تعادل الهلال مع ال Yang Africans في أرضه ووسط جمهوره وهو تعادل لا يختلف فيه اثنان … انه تعادل بطعم الفوز .. وضع الاهية التريبي الدرب: فلوران خطة لعب أذهلت الجميع .. فمثلا لا أحد كان متوقعا مشاركة العملاق ابو عشرين أساسيا منذ الوهلة الأولي بل وليكمل المباراة عملاقا … فأثبت أبوعشربن لفلوران أنه قدر المهمة وأكثر ..فأجاد وامتع في حراسة العرين الهلالي .. فأعاد فلوران لابوعشرين الثقة كاملة ليثيت لنا أنه فعلا حارس عرين السودان الأول .. حتى لقبته الجماهير الهلالية بخليفة العملاق سبت دودو (عليه الرحمة) … أثبت لنا فعلا ابوعشرين ان كل ما كان يثار ضده من انتقاد وهجمات ما هي الا … زوبعة في فنجان … وكل ما يطلبه هو فقط التشجيع والتحفيذ والمساندة … الي الأمام با سبت دودو 2. قدم الخبير الكروي فلوران كل من اللاعبين موفق وليلبو وصلاح عادل ورفاقهم فأجادوا وامتعوا ولم يخيبوا ثقة المدرب فيهم ولم يخذلوه واستطاعوا أن يخرجوا بالحصة الأولي من الشوط الأول للمباراة بالتعادل السلبي … وفي الشوط الثاني وكما يقال: (درس المدرب فلوران الخصم جيدا .. وأدرك أن التعب والاجهاد قد حل بالطرف الشمال للشباب وحينها اجري تغييره المدروس بادخال ياسر مزمل والغربال) … وهم من أحدث الفارق وجاء هدف التعادل عن طريقهما .. فياسر مزمل حضر وعكس للغربال الذي لم يتواني في ايلاج الكرة في الشباك التنزانية … وكان للهلال ان يخرج بأهداف جملة خاصة بعد دخول المايسترو رؤوف …
• الحصة الثانية ستكون بالجوهرة الزرقاء مقبرة الخصوم التي عادت الي سابق عهدها خاصة بعد السماح للجماهير بعد طول غياب … فمما لاشك فيه سيدخل فريق الشباب بكل أسلحته حيث أنه ليس لديه ما يخسره وكما صرح مسؤولهم الاعلامي بأنهم سيفاجئون الهلال في ملعبة …
فيجب عدم الركون للنتيجة الايجابية التي حققها الفريق بتنزانيا والعمل عاي معالجة وسد الثغرات التي ظهرت في المباراة … فهناك الثغرة الواضحة التي ظهرت في الطرف اليمين للهلال وبعض الأنانية في الهجوم … فمثلا السانحة التي لاحت ليليبو .. لو مررها للاعب الهلال الآخر لأحرز منها هدف وبارتياح ولكن ليليبوا تعامل معها بشيء من الأنانية وفضل أن يركل الكرة هو بدلا عن تمريرها لزميله .. فضاعت واحدة من أجمل وأسهل الفرص … لا للأنانية
• كتب مزمل بعد تعادل الهلال الايجابي امام الشباب التنزاني بنيجة 1/1 .. كتب في ما معناه أن الهلال لعب بسبعة محترفين ولم يستطيع احراز هدف … ولكن حين اصبح يلعب بأربعة محترفين بعد دخول ياسر والغربال استطاع تعديل النتيجة!!! وكأنه يريد أن يثبت لنا قوله حينما قرر الاتحاد أمكانية لعب الفريق بخمسة محترفين من غير المجنسين .. الشيء الذي عارضه هو .. رفم أن فريقه لديه نفس العدد من المحترفين الذين لدى الهلال … ولكن هناك بالتأكيد فرق بين محترف ومحترف .. وحسب زعمة أريد أن اختم هذه الزاوية بسؤاله:
من قال لك يا مزمل ان المحترف اذا لم يسجل هدف فأنه ليس بمحترف أو بلاعب؟؟؟!!!!!!!

شاركها على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.