Take a fresh look at your lifestyle.

أَمَا بالجيش من رجل يدين بالولاء للوطن و العسكرية..!!؟

عَبَقُ اَلْوَطَنِ – هُوَيْدَا اَلْمَاحِى

-أَمَا بالجيش من رجل يدين بالولاء للوطن و العسكرية..!!؟

استراليا-عشق البلد

@حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وعظيم عدلك وغضب انتقامك وشدة عذابك فإنهم لا يعجزونك..اللهم لا تذر على الارض منهم ديارا..اميين ..

@ اى هدنة هذى يا معشر الفرقاء ..مع استمرار القتال والاقتتال و صوت دوى اطلاق النار والمضادات الجوية فى الخرطوم ..؟ والمتغطى بى توب المجتمع الدولى عريان 

@ اما فى الجيش من  رجل  رشيد صنديد ..قلبه حديد..ولائه للوطن عقيدته عسكرية خالصة  ..؟..ثم لماذا لا يتحلى (البرهان )بشجاعة الاستقالة ل حقنا للدماء .. وقتها حتما  سيكسب احترام العالم اجمع ولن يكون امام (حميدتى) سوى خياران لا ثالث لهما اما التسليم “ارضا سلاح ” ثم جمعا سلاح وتسليمه للقوات المسلحه..او الاستعانة باليات حربية من العالم اجمع للقضاء على الدعم السريع..المؤسف حقا هو ان قائد الدعم السريع صور له اصحاب الاجندة فى السودان من الدول العربية والافريقية انه اسد بل وملك السودان ..ما دفعه الى الاقدام على اعتقال العساكر المصريين ..غايتو ربنا لطف بالسودان واهله والا كانت رحى الحرب دائرة الآن بين السودان ومصر ..حال اصاب مكروها احد جنودهم..لماذا لم يطرح الامر لقتله بحثا فى المجلس السيادى للخروج بقرار “قانونى” حول الجنود المصريين ..؟..لو قدر للحرب الاشتعال بين البلدين حتما لن يصمد الدعم السريع بل كان سيلوذ بالفرار الى تشاد وليبيا. 

@ لله درك يا سودان ..بكيت دما حتى بللت به الثرى ..والدكتور”علاء الدين عوض ” عضو لجنة الاطباء المركزية يعتصره الالم على شاشة قناة المشهد  لم ينبس ببنت شفه.. فما كان من المذيعه سوى احترام وجعه الذى اخرس لسانه ولكنها لم تقوى على الصمود فبكت بكاء مريرا ..وعندما يبكى الغرباء على حال السودان حق لنا ان نبكى بدل الدموع دم ..هل تتحول الخرطوم الى مدينة للاشباح..؟ ..وكل شئى اضحى مباح الاعراض والارواح والممتلكات ما بين النهب والموت والاستيلاء على القوت والبيوت والجوع والعطش وانعدام الدواء ..لن تصمد العاصمة المثلثة كثيرا وكلما زاد امد الحرب تفاقمت الاوضاع الصحية والمعيشية ..ستغرق العاصمة فى ظلام دامس لا محالة .. وستتحول الخرطوم الى  مدينة أشباح مليئة بالركام ورائح الجثث المتعفنة ..!!.. هل سيقام الحداد على انقاضَّ الخرطوم ..؟ 

@ تصريحات  وزير التجارة والصناعة المصرى:(مصر نهضة صناعية وتجارية مطرده أهلها لكسب ثقة الأسواق الأوروبية والغربية والعربية وحتى دول الجوار الافريقي..بل على مستوى العالم وبفضل هذا التطور في كل الصناعات التحولية من صمغ عربي وسمسم وكركدي وسنمكه وفول سوداني وقمح ودخن والمريق طابت وقدم الحمام وغيره من المنتجات الزراعية وأيضا صناعة اللحوم إذ إن منتجاتنا، بفضل الله، حازت على المستوى الأول عالميا لأنها تعتمد على الثورة الحيوانية السودانية التي تعد عالميا من أفضل وأجود المنتج في العالم)..يا قلبى لا تحزن..!!

@الدكتورة “شاعرة الثورة”(مروة بابكر)-” امرقى”..ولا  وحى الشعر انقطع عنك ..؟ ولا المره دى الثورة بالنص ..؟

@  اللخو “ايمن ماو” بتاع  جنجويد رباطة..خبارك لا قلت ماو ولا قلت ناو ..ولا حتى هوهوت “هوهو هووو” ساى عندك وجع حلق ولا انكسر المرق ..العسكر اعتقلوك .. ولا الجنجويد ربطوك ولا غمتو ليك ام غمتى ..؟

@ اللخو “اردول” خبارك  فاقد البندول ..عندك حبس بول ولا يا روح ما بعدك روح ..؟

@ يا صغير يا صغير ..عيلة دقلو (انبشقت بشق )فى الوقت الى تصدى فيه الدعم السريع الى نفى اقتحام  سجن الهدي وياطلاق سراح جميع المساجين ..تواترت الانباء عن اصابة  ” جمعة دقلو”شقيق حميدتى (الصغير) قائد شعبة المركبات بالدعم السريع جراء قصف جوي..!.

@ احقا وجه مجلس القبائل العربية بتشاد مناشدة  للبربرهان ومناوي لتفويج أبناؤنا من الدعم السريع للعودة إلى بلادهم..؟

@ (كنكش) ود الابيض من ذوالهمم “معاق ذهنيا” ..يحمل على يمناه  لافته كتب عليها: (لن نموت الى الابد)..والله العظيم وكتابه الكريم(كنكش) ما مات فهو حى يرزق ..اى والله العظيم ..الشهداء الابرار  أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ” حياة برزخية”..بل ماتت المرؤة والشهامة والنخوة وابل القذائف  التى طالت امن وامان مدينته ارتد على المقتلين  الاوباش  الاوغاد فى بلادى لا فرق بينكم وداعش ولكن داعش ارحم فهى تحصد ارواح الغرباء فى بلادها وحتى فى بلادهم وانتم تحصدون ارواح مواطنى السودان الغر الميامين المساكين (المساجين ) فى ارض الوطن .. يتناوشهم المرض والجوع والعوز ..و السودان يعيش منذ عقود فى ايام ذات مسغبة.

@ رَحيقُك يا وطن

بفديك سوداني الجوه وجداني بريده الحُبه علاني وسماه ظلاني بريدو النيله ارواني جرى جوه  شرياني بريدو..ام در بسالتنا ومصدر رجالتنا  عنوان مقالتنا واقرو المغالطانا..بريدو

شاركها على
أكتب تعليقك هنا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.