عَبَقُ اَلْوَطَنِ – هُوَيْدَا اَلْمَاحِى
-موسم الهجرة من قصف الخرطوم
-شال البلا وزقلو ..”دقلو” شيمته الْغَدْرُ
استراليا-عشق البلد
@ ما الذى يحول دون الجيش وسلاح التخدير الاستنشاقى (سيڤو)..فى بؤر المليشيات بمحيطى المطار والقيادة العامة ..؟ يعنى لو فكيتوا “غاز السيڤو” جوه المطار وين المشكلة الحرب خدعه
@-موسم الهجرة بـره من الخرطوم ..قال السهروردى المقتول :(أَرى قدمى أَراقَ دَمى وَهانَ دَمى فَها نَدَمى)..هل صدق حدث الشيخ فرح ود تكتوك القائل:(ﺍﻟﻌﻨﺪﻭ ﺣﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ..ﻣﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﻣﻌﺎﻫﻮ ﺍﻟﻔﺮﺍﺳﺔ..والخرطوم تعمِر لي سوبا وتتفرتق طوبة طوبة وأم درمان تعمِر لي جبالا وتحرق في نهارا..؟ و قصيدة( الخليفة محمد ود دوليب) أحد خلفاء الطريقة التيجانية بكردفان،التى تنبأ فيها بحقب الحكم التي تعاقبت على السودان وأحوالها رأى الكوارث قبل مائة عام:وفتن السودان سبعة بلا مرا ..فهذه منها وشرها يرى9- بالرمز “زمع” ثم بعده افتدي ..كل بها خراب يبتدي في “ايق شيحيغ” ترون العجبا ..وتقصد القرى الجبال هربا.. وفي “آق شغاك” فتنة تدور ..برا وبحرا وتهدم القصور – لا سيما في “غاي شالغ “يقع..بين ذوي الكتاب حرب” يقتضع”- حافظ دينه ينال الأجرا كقابض براحتيه الجمرا- صحب الضلال خلفه أفواجا يسعى وذو الهدى يرى اعوجاجا – أبياتها ثلاثة وعد “قاف” وعامها “غش جرى” الخلاف)..وها نحن ذا فى موسم الهجرة من الخرطوم محل الطيارة بتقوم والرئيس بنوم ..لاقامت الطيارة ولا ضاق الرئيس النوم
@ اللخو حميدتى وكتين مشكلتك فى شخص البرهان ما ذنب شعب السودان ..كنت ببساطة تسوى فوقه وساتكم فى حمدوك يعنى ام غمتى بالدموة من الاتى ..عشان كنا نصدقوك..! لكن تحتجز الاسر رهائن وساتر لى قواتك وترع امن البلاد والعباد وتزهق الارواح وتشيل قواتك وتعلن كان صحى كان “كضب” عن حرق ونسف عربات الجيش وتحرقوا الطيارات..وتطلقوا سراح المساجين الابرياء منهم والسفاحين عتاة المجرمين ديمقراطية شنو دى ..؟
@اعلام الدعم” المريع ” متقدم على اعلام الجيش السودانى فى الشتل 100-صفر
المزيد من المشاركات